أودّ لو أكتبُ لكَ
سطرٌ مِن نُور
بوح لا يقرأهُ سواك ,
وأحرف لا تحتضنها سوى عيناك
أن ابعثنيِ فيِ حضن غيمة لِسمائك
وأهطل برقة مطر على قلبك
أن اخبرك بكل شيء , بكل وهم
وبكل حلم ..
قدّ لا أبدو فاتنة فيِ بوحيِ
لكن مادمتّ ترانيِ بعين الحب
سأكون الأجمل ..}
لذلكَ أحْكِيِ أمَامك
دونَ أن أقف أمام مرآة روحيِ
لأضيف أو أزيل شيئاً مِن حكاياتيِ
ومع ذلك اخاف كثيراً !
أخاف أن ترىَ ما لا تريد ,
وتشعر بِما لا أريد ..
أخاف أن تزعج أذن قلبك ثرثرة [صغيرتك]
أخاف أن اثير السأم على جدرانك
أخافُ أنّ أكون غيرَ الحلم
الذيِ تشتهيِ
وأحكِيِ لكّ !
أزيح شال الخوف عنيِ قليلاً
وتساعدنيِ قليلاً ,
وأحكيِ قليلاً ...
أشتاقُ وجهك
يحتضن ملامحيِ
يزيح عنّيِ كل أوشحة الخوف والخجل
ويتركنيِ أتوه بكلك ..
لا أعلم كيفَ يبدو وجهك !
لكننّيِ أثق بأنيِ سأحبهُ
مادامَ أماميِ
سأحبهُ مادام يغلف روحك ..
سأحبهُ مادام وجهك ..
اشتاقُ طفولتيِ
تزهر بينَ يدَيك
تغضبّك كثيراً
وتعودٌ فيِ كل مرة تطلب قبلة رضاك !
أشتاقُك
ولا تخبرنيِ النجوم
متَى ستزهر روحك بِروحيِ !
أشتاقُك
وأتمنى يدك
تمتد لرأس هموميِ ذات مساء
وتمسح عن بتلاتيِ أثار دمعيِ الحزين
أشتاقٌك
وأبحث فيِ كلّ الوجوه
عن شخص يشبهك
وفيِ كل الأصوات
عن صوت يميزك
ولا اجدك إلا بقلبيِ ,
فأينَ أنتَ أيها الأقرب
من وريد الأبعد من حلم !
أعلم الكثير ..
أدرك أنكَ بحثت فيِ غيريِ عنّيِ ,
ولم تجدنيِ ..
أنا ايضاً توهمت أنهم " أنتَ "
.. كثيراً !
وكَانَ نبض أمل يهمس ليِ
في كل مرة ابتعديِ
لا زالت اقداره تنتظرك بالأُفقّ ,
وانتظر !
سئمت ..
ولكنّ تبقَى القلب الوحيد
الذيِ خلقّ ليناسب إنحناءة الأنوثة فيّ
والحلم الشامخ
الذيِ ترقىَ لهامته احلاميِ
وباقيِ امنياتيِ !
أحبك جداً
أحب وجهك الذيِ لا أعرف
أحب ملامحك التيِ لم اتحسَسها بعدّ
أحب طهرك الذيِ لم يدنس روحيِ
أحب نبضك الذيِ لم أشعر بهِ إلا بقلبيِ
أحب روحك التيِ ترتسم على ملامحيِ
وتخبرهم جميعاً بِأنيِ لكّ وحدكَ سَأكون ..ْْْ
سطرٌ مِن نُور
بوح لا يقرأهُ سواك ,
وأحرف لا تحتضنها سوى عيناك
أن ابعثنيِ فيِ حضن غيمة لِسمائك
وأهطل برقة مطر على قلبك
أن اخبرك بكل شيء , بكل وهم
وبكل حلم ..
قدّ لا أبدو فاتنة فيِ بوحيِ
لكن مادمتّ ترانيِ بعين الحب
سأكون الأجمل ..}
لذلكَ أحْكِيِ أمَامك
دونَ أن أقف أمام مرآة روحيِ
لأضيف أو أزيل شيئاً مِن حكاياتيِ
ومع ذلك اخاف كثيراً !
أخاف أن ترىَ ما لا تريد ,
وتشعر بِما لا أريد ..
أخاف أن تزعج أذن قلبك ثرثرة [صغيرتك]
أخاف أن اثير السأم على جدرانك
أخافُ أنّ أكون غيرَ الحلم
الذيِ تشتهيِ
وأحكِيِ لكّ !
أزيح شال الخوف عنيِ قليلاً
وتساعدنيِ قليلاً ,
وأحكيِ قليلاً ...
أشتاقُ وجهك
يحتضن ملامحيِ
يزيح عنّيِ كل أوشحة الخوف والخجل
ويتركنيِ أتوه بكلك ..
لا أعلم كيفَ يبدو وجهك !
لكننّيِ أثق بأنيِ سأحبهُ
مادامَ أماميِ
سأحبهُ مادام يغلف روحك ..
سأحبهُ مادام وجهك ..
اشتاقُ طفولتيِ
تزهر بينَ يدَيك
تغضبّك كثيراً
وتعودٌ فيِ كل مرة تطلب قبلة رضاك !
أشتاقُك
ولا تخبرنيِ النجوم
متَى ستزهر روحك بِروحيِ !
أشتاقُك
وأتمنى يدك
تمتد لرأس هموميِ ذات مساء
وتمسح عن بتلاتيِ أثار دمعيِ الحزين
أشتاقٌك
وأبحث فيِ كلّ الوجوه
عن شخص يشبهك
وفيِ كل الأصوات
عن صوت يميزك
ولا اجدك إلا بقلبيِ ,
فأينَ أنتَ أيها الأقرب
من وريد الأبعد من حلم !
أعلم الكثير ..
أدرك أنكَ بحثت فيِ غيريِ عنّيِ ,
ولم تجدنيِ ..
أنا ايضاً توهمت أنهم " أنتَ "
.. كثيراً !
وكَانَ نبض أمل يهمس ليِ
في كل مرة ابتعديِ
لا زالت اقداره تنتظرك بالأُفقّ ,
وانتظر !
سئمت ..
ولكنّ تبقَى القلب الوحيد
الذيِ خلقّ ليناسب إنحناءة الأنوثة فيّ
والحلم الشامخ
الذيِ ترقىَ لهامته احلاميِ
وباقيِ امنياتيِ !
أحبك جداً
أحب وجهك الذيِ لا أعرف
أحب ملامحك التيِ لم اتحسَسها بعدّ
أحب طهرك الذيِ لم يدنس روحيِ
أحب نبضك الذيِ لم أشعر بهِ إلا بقلبيِ
أحب روحك التيِ ترتسم على ملامحيِ
وتخبرهم جميعاً بِأنيِ لكّ وحدكَ سَأكون ..ْْْ